ع البحر كان الناس كتار تحت الشماسي المفرودين. Friday, September 03, 2010. موقع جريدة اليوم السابع المريب دايمآ بيزعجني فيه اخبار مشبوهة عن الفتنة الطائفية. حاجات بتفكرني باحمد زكى في فيلم ايام السادات و هو بيقول. غسيل نقط شوية ميه علي الجيران اللي تحتهم. و الظاهر كده انها كانت ميه مش ولا بد. اهم بتوع اليوم السابع واقفين تحت حبل الغسيل مستنيين اى نقطة ميه تنزل. احنا شعب اكبر من انه ينساق لفتنة طائفية من بتاعة البلاد التانية. و اكبر فتنة ممكن تقوم كبيرها.

حتى لا تكون فتنة . ويسجل هويدي رأيه في ه.

I Will Go Where You Want Me To Go. يمكن من زمان وأنا بتابع مدونات لناس كتيرة أعرفهم . حتى لو المعرفة بينا ف أضيق الحدود . لكن بحترم قلمهم وعقلهم . ماكانش ف بالي خالص إني أدخل و أشارك و أعمل مدونة لنفسي . لأني مابحبش أخرج حاجة جوايا و لا بعرف أتكلم عن حاجة بحسها كتير . بس مش عارفة ليه لقيت نفسي بشترك و أهتم إني أعمل مدونة . إن إحساسي بيقوللي إن اللي شدني هوة التصميم و الألوان مش أكتر . و إني بردو مهما أحاول أتكلم هتخرس ومش هنطق . و أهو بردو أحس إني قريبة .

اسوأ مكان على الارض . هو مكان تتنفس فيه . يمكن اهتف مرة كمان! كنتي اجمل م . بس جمالك مكانش كافي . يتعجبون ويستنكرون كثرة التأسف والاعتذار في حديثي. لن اكون الا هذا الغريب .

لا اعلم كم من الوقت مكثت بلا ذللك الشعور. ولكنى اعلم انة كان دوما يحتل تللك المكانة بداخلى. ليس لاحد , ولكن للكون فى ابسط الاشياء واكثرها تعقيدا. فهناك دوما ما يجعل القلب ينحنى بدون ان نشعر. هناك بعيدا يجوب انحاء العالم بحثا عن موطنه. هناك عاصفة قد اجتاحت الكيان وايقظت الوجدان. حملت بداخلها معنى الامان واحتلت ارجاء القلب. جعلت لة معنى وجعلتة ينبض بالحياة. تللك الحروف التى جعلت للانسان معنى. ذللك الشعور الخفى يداوينا من الداخل. ربى احفظة لى اينما كان.