وبين أسطر أفلاطونياتي! 5 ديسمبر 2010 بواسطة أفلاطونية. منذ أيام قليلة احتفلنا بيومنا الوطني ال 39. في هذا اليوم يتوشح الجميع بالألوان الأحمر.

يكتبها أحمد بن وفاء! التونسيون يحتفلون برأس السنة رغم المخاوف الأمنية. شجرة أعياد الميلاد تزين واجهة أحد المطاعم في العاصمة التونسية. ويرى خبراء في الجماعات الارهابية.

Enter your email address to follow this blog and receive notifications of new posts by email. ليتها الأيام تسمح لي أن أسعد للحظه. أي ام س تمض ي بنا.

لا إنس فيها و لا جان. وأن السحابة كانت أكبر من الشجرة.

ليست نصائح فمن يكتبها أقرب الناس لجحيم المعاصي. بل تأملات لعل ت قبل كعبادة طاهرة لا تشوبها شائبة تنجو بالقلب الذي احتواها. و ف قدت السطور بما فيها من كلام.

Crazy me Going on . Things i liked Things Am interesting in . Something i saw or read . لماذا لا اجد ذاك الرفيق. ذاك الذي يجعلني استمر بلانتظار . حتي يمل الانتظار مني وينهزم. اين الذي يجعلني اذهب في عالم من الشوق واللهفه. ولكني متأكده اني اجلس معه. فقد كثرت قطرات كحلي السائله. اين اليد التي ستتنازل عن المنديل.

لم أتعلم أن أختار شيئا وأرغب فيه. 1608;ذلك الذي كانت نفسه محل مساومة. 1576;قي أبد الدهر يبحث عنها في كل شئ. رواية اخري لمشهد رحيل النبي. لا تصدقوا كل ما قلت لكم.