Monday, August 16, 2010. تلك الطفله التى تدثر بجدتها من وحوش الليل. احيانا و انا احاول النوم اتمنى ان اعود الى الوراء. لارجع مجرد هذه الطفله الصغيره. التى تلعب مع ابيها اثناء مشيهم حول قصر عابدين. احيانا اتمنى ان اصحو لاجدنى تلك الطفله. التى تدثر بجدتها من وحوش الليل. Saturday, December 13, 2008. صحيت مع معاكسات الشمس و دفاها من شباكى. ما بين مفتحه و مغمضه استمتع بالدفا. حلمت بينا جتلينا و خدتك قعدتك فوق عندنا ف الشمس نفطر سوا. حلمت بيك شويه كمان صاحيه.

Tuesday, December 26, 2006. الذين يتساوون جميعا في الكتابة للحائط. حين صار النشر أكثر مشقة من الكتابة نفسها , متطلبا مهارات خاصة لا يشترط توافرها في الأديب العظيم. ننشر مجانا جميع الأعمال الأدبية و غير الأدبية و قليلة الأدب. يتضمن ذلك أحيانا تصميم الغلاف و الدعاية و التوزيع.

لما الضماير تهون شوف اللي ممكن يكون تخدع وممكن تخون وتصاحب الشيطان بس في نهايه المصير الحق صوته يبان. ربما يكون قراري بعودتي للمدونه التي هجرتها هو أننا أحتاج للبوح في الوقت الحالي. مر عليا اليوم كغير كل الايام .

ربنا ماشافوهوش, إنما عرفوه بالعقل. 18 March , 2010. من الطبيعي أن يفقد الواحد مننا نضارته في المكتب ليكتشف أنه لا يرى جيدا بدونها مما يصعب عملية البحث عنها وسط الكراكيب خاصة وأنها شبه شفافة بكاملها. ومن الطبيعي أن تفصل شركة الكهرباء التيار لأن ابن الفالحة صاحب البيت ظن أنهم سيصبرون أكثر حتى يعود بالسلامة من السفر ليدفع الفاتورة. وبالتالي يعم الظلام بعد ساعتين من ضياع النضارة. ثم تتحرك الكاميرا بطريقة انسيابية لأعلى موجهة عدستها لأسفل لتأخذك من مس.

Saturday, May 12, 2007. يصدر قريبا عن دار اكتب.

Wednesday, April 18, 2007. شارع الشريفين - خلف فندق كوزموبوليتان. أمام المدخل الرئيسى للجامعة الأمريكية. ش طلعت حرب أعلى مطعم فلفله. أمام دار الحكمة - شارع القصر العينى. بجوار صيدلية العزبى - شارع القصر العينى. شارع 26 يوليو - الزمالك. شارع البطل أحمد عبد العزيز - بجوار بيتزا هت. وبالطبع تجدوها عند بعض بائعى الصحف والمجلات بوسط البلد وبشارع القصر العينى.

Saturday, May 12, 2007.

Wednesday, May 9, 2007. يصدر قريبا عن دار اكتب.

اعرف انه لا فائده من الكلام الان. و لكن ساكتب ما بنفسى على اية حال. رغم وجود الكثير و الكثير من الاشياء التى تدفعنى للكتابة. الا اننى قد فقدت الرغبة فى ذلك تماما. فقدت الرغبة فى البوح بما يضيقنى او التعبير عن الفرحة. تهرب منى الحروف رويدا رويدا. ربما سبب ذلك هو ادراكى لكثير من الاشياء التى لم ادركها من قبل. و لكن دائما هنالك نهاية. التى شاركنى فيها الكثير من الاصدقاء همومى و مشاعرى. البعض رحلوا و لن يعودوا لقراءة هذه الكلمات.