ثرثرة مع نفسي
OVERVIEW
MYGRAZYDREAMS.BLOGSPOT.COM RANKINGS
Date Range
Date Range
Date Range
LINKS TO WEB SITE
Saturday, March 7, 2009. بين سؤال وجواب بين شك ويقين بين قلق وراحة بين حلم وواقع. وتنبع القوة من جمال الدافع فتثمر العمل لتحقيق الحلم. ولكن هل يتحقق الحلم أم أن للقدر حسابات أخرى أسال الله أن يجمل أقدارنا ويهبنا القوة لتحقيق أحلامنا في رضاه. فلكم تمنيت أن تكوني لي قدر. فانا الآن في المجهول سفني. بحر عميق ولا أجد القرار.
آن لمشاعرنا الخرساء ان تصرخ. واكثر المرات مقتولا عشرون عاما ياكتاب الهوي ولم أزل في الصفة الاولي ! Sunday, May 17, 2009. حبه يأخذني لغابات كثيفه الاشجار. لا أري بها سوي بسمته التي تنتشلني من دوامه الحياه. فهي بلسم دائي ومخلصي من بحر الظلمات. الذي لطالما ابحرت به مذ افقت علي الحقيقه القاسيه للعالم حولي. وانسلخت من فقاعتي الورديه التي احاطتني دوما. استرخي بظهري قليلا علي اوراق الياسمين المتراميه حولي.
Saturday, April 21, 2012. لا تقلق فقد أحسست كلماتك. و اكثر ما آلمنى هو إيلامك. و لكني لست هنا من أجل عذابك. لا اعرف حتى لماذا انا هنا. ربما أكى أشد أزر جراحك. و لكنى لست هنا من اجل إيذائك. أو تذكيرك بشىء يعكر عليك صفو حياتك. أعلم ان فى غيابي تكمن سعادتك الحقيقة. فى غيابى تتضح لك كل الامور جليا. و بحضورى تظهر امامك كل أوجاعك. لا تقلق لست هنا من أجل ذلك. Tuesday, February 7, 2012. لم يكن لك أى ذنب.
من شعاع الشمس ناداني وبقي في الذكري كياني مازال يحتوية حناني ومازال النيل عنواني. مشينا وادينا من غير اهالينا. بتغدر كل يوم بينا غداره. والله وجيتى علينا يا دنيا. وجيتى كتير على ناس قبلينا. ابكى يا قلبى على الحنيه. هى الدنيا جرى فيها ايه. حتى الناس صبحت مش هى. كتيرا ما يتبعثر مني الكلام. كثير ما تنهمر مني الدموع.
M A G N O O O N - إلي بيحب قوي لما بينجرح بينجرح قوي. مشتاق لأحلي أنسانه قبلتها في حياتي. مشتاق لكلامها الجميل وضحكتها الهادئه. أول مرة قبلتها حسيت بقلبي بيدق بسرعه. كنت فرحان قوي وحاسس أني لقيت شريكة حياتي. بس للأسف الظروف كانت صعبه عليها. يمكن لو كنت صبرت اكتر وحاولت تاني كان زمانا مع بعض. لو لفيت الدنيا كلها عمري ما هلاقي انسانه في جمالها وأخلاقها وأدابها. ربنا يسعدها ويوفقها ويجعل ايامها كلها فرح وسعاده. علي فكرة من وقت ما سبنا بعض مكتبتش شعر.
نشتاق مغفرتك يا ارحم الراحمين. كحاجة الارض البوار لمطر الشتاء . كحاجة طفل ضل الطريق ليد والداة . فاهدينى وقربنى منك يا ارحم الراحمين. فسبحانك ربى يا من تهدى من تشاء استغفرك واتوب إليك. أرجو رحمتك وعفوك وهداك لى ولأمتنا. اللهم هون علينا و أقضى يا الله حاجتنا. حقا كم أرجو أن يمنح .
WHAT DOES MYGRAZYDREAMS.BLOGSPOT.COM LOOK LIKE?
MYGRAZYDREAMS.BLOGSPOT.COM HOST
WEBSITE IMAGE
SERVER OS AND ENCODING
I found that this domain is operating the GSE server.PAGE TITLE
ثرثرة مع نفسيDESCRIPTION
السبت 24 يناير 2009. معلش يا جماعه عندي اليومين دور برد تقيل شويه ومش بقدر اقعد حتي علي الكمبيوترعشان اتابع المدونات , ان شاء الله اول ما ابقي احسن ابقي ازور مدوناتكم. الثلاثاء 20 يناير 2009. هل التعساء قساه انانيون لا يهتمون الا بانفسهم ام كما يقال الانسان التعيس هو الاكثر احساس بالام الاخرين واوجاعهم , لان من ذاق الالم هو الاقدر علي تقدير تأوهاته قابلني هذا الطرح الصادم بعض الشئ للكاتب الكبير عبد الوهاب مطاوع , وكان محور الموضوع قصه للكاتب الروسي الشهير انطون تشيكوف. لا يجب ان ننغلق علي ذوات.CONTENT
This web page mygrazydreams.blogspot.com states the following, "معلش يا جماعه عندي اليومين دور برد تقيل شويه ومش بقدر اقعد حتي علي الكمبيوترعشان اتابع المدونات , ان شاء الله اول ما ابقي احسن ابقي ازور مدوناتكم." We saw that the webpage said " هل التعساء قساه انانيون لا يهتمون الا بانفسهم ام كما يقال الانسان التعيس هو الاكثر احساس بالام الاخرين واوجاعهم , لان من ذاق الالم هو الاقدر علي تقدير تأوهاته قابلني هذا الطرح الصادم بعض الشئ للكاتب الكبير عبد الوهاب مطاوع , وكان محور الموضوع قصه للكاتب الروسي الشهير انطون تشيكوف." It also said " لا يجب ان ننغلق علي ذوات."SEEK SIMILAR DOMAINS
How do I recycle? What happens to your recycling? Congrats to Wilcox Park. The second and third parks were Riverside Park at 642,838 points and Cherry Park at 600,866 points. Click to see results! Cleaner neighborhoods fueled by recycling and rewards with FREE RIDES on THE RAPID. Simply redeem your points in person at the Information Center at Rapid Central Station.
Install with commonly used features pre-configured. Start with only a few modules enabled.
Sunday, January 11, 2015. Tuesday, August 20, 2013. Today as I sit in the hospice room with my mother, listening to the quiet hum of her oxygen machine, I realize she is once again taking me on a journey to the unknown. Her hands rest gently along her side, her fingers starting to curl inward. Her journey tests my will, my faith and my courage.
This page requires that your browser supports frames. You can access the page without frames with this link.