Monday, November 06, 2006. Sunday, November 05, 2006. يفقد الإنسان من هم أحبة. ومن هم أعز عليه من نفسه. لكن يذهب كل هذا الفقدان. وبعد ذلك لايوجد لهم في القلب أي مكان. إلا عندما يذكرنا بهم الزمان. ونفرح بما نحن عليه الآن. ماباله دائما وهو مصر على العصيان. ألم يستعد ليوم عابس قد حان. بل هذا هو مانحن عليه الآن. نسأل الله لنا ولهم العفو والغفران. كتب هذه الكلمات الجميلة المبدع ذا دكتور. إلقي همومك خلفك ولا تهتم لها.

Monday, February 9, 2015. يقترب منه أصدقاء الطفولة حسين و عبدالله الذان يشاطرانه طفولته و ذكرياتها و جنون اللون الأخضر الذي يعمي العيون و القلوب و العقول . لا يعلمون سر تعلقهم بهذا النادي . احتفظ بنسخة منها في بريدي الالكتروني . لا تقلقا هذه المرة حجزت التذاكر في مقصورة .