حتى يذوب الجليد و يثور اليركان من جديد. Not every man truly lives. تأملات حياتيه فى وقائع مصرية. زي كل الاطفال كنت بعشق اللحظه اللي اسمع فيها جرس اخر حصه و اد ايه كانت بتبقي اجمل لحظه في اليوم كله ببساطه عشان كنت هروح بس مش دي القضيه المهم اني كنت هركب الاتوبيس عشان اكل عسليه-رغم انى مبحبهاش- والاهم اني كنت هشوفها. الموضوع ابتدا امبارح فى الاتوبيس و انا مروح.

استمع لصوت فيروز ودموعي تنساب علي وجهي. 2 توته توته خلصت الحدوته. كان جايبهم معاه في اخر حفله. كان نفسي اروح الحفله ديه بس معرفتش.

كانت عيناي تعرفك,قلبي يأمنك,اذني تصغيك, , اشتاق لسماع كلامك. مسلمة كل جوارحي لدقات قلبك المتلاحقة التي تنبض بأسمي كما كنت تقول دائما. روحي تناديك,طواعية منها علي رضي مني لتقبل عليك ارتياحا لك. واكم قسوت على نفسي بشدة اذا اسائت الظن بك. رسمت كلماتك حلم جميل ملأ كياني, , كدت اتنفسه. ولكن وحسرتاه على قلب جريح شفاءه جرح قلب اخر لا ناقة له ولا جمل. وكل ذنبه هو انه اعطاه الامان. فقد استوعبت الحقيقة في غير أوانها فهذه ليست بكلما.